حاوره سامي حماني  

يَعتقد «الكابتن» خالد حسني أن مُغامرة المنتخب في «كَان» الكامرون تَنقسم إلى مرحلتين أساسيتين.

شَكّلت هزمة المنتخب أمام سوريا صَدمة كبيرة بالنسبة إلى الجماهير التونسية التي تعلّق آمالا عريضة على عناصرنا الدولية للمنافسة بق

بَعد أن قدّم عثمان جنيح الكثير كلاعب وكمسؤول بارز في النجم والكرة التونسية عُموما، جاء الدّور على نجله حسين الذي تَعلّق قلبه أي

بَعد الاستراحة المُعتادة، سيجدّد خالد بن يحيى العهد مع أجواء الملاعب.

نجح محمّد المكشر في قيادة الأولمبي الباجي إلى شاطىء الأمان وهو ما أسعد الجمهور وشجّع أبناء الدار على تكريس الاستقرار والتمسّك ب

تعقّدت وضعية «الهمهاما» بعد الخسارة الأخيرة ضد هلال الشابة.

«تونس كلّها تعرف» زياد الجزيري "الكَوارجي" الذي كان من صُنّاع الفرح في 2004 عندما رفع المنتخب كأسه الافريقية الأولى والأغلى.