بقلم: منصف الوهايبي

 يتوزّع كتاب روجر ألن أستاذ الأدب العربي والأدب المقارن في جامعة بنسيلفانيا: "مقدمة للأدب العربي" على سبعة فصول متفاوتة طولا وق

نحن أحوج  ما نكون اليوم، في هذا المفترق من تاريخنا؛ إلى نوع من «الكونكوردا» أي المعاهدة أو الميثاق أو عقد التعاون المتبادل، من

أقدّم  في هذه الترجمة عن الفرنسيّة ، أربعة شعراء  انفصلت بلدانهم بسبب الحروب: الياباني شونتارو (ولد 1931) والكوريّة كيم هايسون

تجري في مجتمعنا التونسيّ تغيّرات كميّة ونوعيّة شتّى، وهو المحكوم بنظم اجتماعيّة «متجانسة» على اختلافها أحيانا.

 في «مسكلياني»حاجب العيون حيث عشت طفولتي الأولى، كانت الينابيع في كلّ مكان، والمدينة نفسها سمّيت بهذا الاسم لكثرة مائها؛ وكان ي

من أصدقائي في الصيف طفلا ويافعا: جرجي زيدان (1861ـ 1914) ومصطفى لطفي المنفلوطي(1876ـ 1924).

الدين والحداثة درس كان ألقاه علينا في رحاب كلّيّة الآداب بسوسة، أستاذنا عبد المجيد الشرفي.

هذه‭ ‬القصيدة‭/ ‬الأغنية‭                               ‬التي‭ ‬أنقلها‭ ‬إلى‭ ‬العربيّة؛‭ ‬وأرجو‭ ‬أن‭ ‬يستمع‭ ‬إليها‭ ‬القارئ‭

يقول الجاحظ:»وأمّا الشعر فحديث الميلاد، صغير السنّ...

أحاول في هذا الباب، ولو باختزال شديد، أن أعيد ترتيب العلاقة بقصّة الشاعر المعروف بوضّاح اليمن.