بقلم أحمد الحمروني

لم تعد السّياحة في بلادنا مقتصرة على الشّمس والبحر، بل توسّع مفهوم السّياحة وتنوّع المنتوج السّياحي فشمل الثّقافة.

ماذا نعني بعولمة الثّقافة بعد أن تحدّد معنى عولمة الاقتصاد ؟ وكيف ستكون صورة الثّقافة غدا ؟

ليس التراث الثقافي في منأى عن الدمار المؤسف في مناطق النزاع والحروب التي تعيث فيها الأسلحة الفتّاكة فسادا في الأرض وفي البشر.

ليس عيبا أن يحدّث المرء الناس عن صديق حديث الصدق والأخوّة.

أوّل مشكلة تعترض مؤرّخ الحضارة التونسيّة بصورة عامّة أو في حدود الاختصاص هي المراجع من حيث إمكانيّة توفّرها ومن حيث لغتها ومن ح

عندما أوصانا نبيّنا صلّى الله عليه وسلّم بأن نتخيّر لأبنائنا وبناتنا أحسن الأسماء لم يقصد أن يتزيّنوا بها ويتجمّلوا، ولا أن نفت

عندما نزلت سورة الحجّ وفرض على من استطاع إليه سبيلا لم تكن أرض الإسلام تتجاوز الحجاز، ومع ذلك فقد قدّر الله مشقّة الرحلة في تلك

هي فصل من حياتنا وتقاليدنا بما أنّها أوّل شجرة نفتح عيوننا عليها وسط ديارنا الأندلسيّة في تلك البلدة الطيّبة.

كتب طه حسين عن سوزان، وكتبت سوزان عن طه حسين.

لست أدري أيّة لغة غير اللّغات الأوروبيّة التي نعرفها لها ثراء العربيّة معجما وبلاغة من الاشتقاق إلى المجاز إلى الازدواج والسجع