الشيخ عبد الناصر الخنيسي

قال رسول الله  صلى الله عليه وسلم: كلوا جميعًا ولا تفرقوا فإن البركة في الجماعة، فطعام الواحد يكفي الاثنين وطعام الاثنين يكفي ا

من مات قبل أن يؤدي دينه وهو ينوي أن يؤديه تجاوز الله عنه: روى الحاكم والطبراني مرفوعا: من تداين بدين وفي نفسه وفاؤه ثم مات تجاو

حذر الإسلام كل الحذر من التهاون في أداء الدين أو المطل والتأخير في قضائه أو التساهل وعدم الاكتراث في أدائه، فديون الناس وحقوقهم

للوقت ثلاثَ خصائصَ تجب معرفتها وإدراكها: اولها سرعة انقضائه: فهو يمرُّ سريعاً كلمح البصر؛ سواءٌ كان زمنَ مسرَّةٍ وفرَحٍ، أم كان

إذا كان الله راضيا عن عبده طوع له الوقت فيبارك له فيه فيقضي ما كتب له أن يقضي من أمور الدنيا والآخرة ويشعر أنّ الوقت كفاه لكي ي

إنّ أسباب القلق كثيرة لكن نذكر أهمها : ضعف الإيمان: فالمؤمن قوي الإيمان لا يعرف القلق.

القلق مرض عضال، وداء أصاب الشيوخ والشباب والأطفال، أسبابه كثيرة، وعلاجه سهل يسير على من يسره الله عليه، فأسبابه تكمن في البعد ع

حتى ينجح المسلم في الاقلاع عن الغفلة ويعالج هذا الداء المستحكم عليه معرفة الله تعالى، ومعرفة نبيه صلى الله عليه وسلم، ومعرفة دي

للغفلة اسباب كثيرة تحدث للمرء منها  حب الدنيا، فهو رأس كل خطيئة كما في الحكمة المشهورة والغفلة هي ثمرة حب الدنيا قال تعالى {يَع

الغفلة هي الانغماس في الدنيا والشهوات ونسيان الآخرة فيجتهد الغافل في تعمير الدنيا الفانية وتخريب الآخرة الباقية يقول الله تعالى