مبتدأ وخبرْ ودموع وعِبرْ!

مبتدأ وخبرْ ودموع وعِبرْ!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/09/09


الصادق بن مصطفى «ابكِ مثل النساء مُلكا مضاعا لم تحافظ عليه كالرجال» هكذا خاطبت عائشة الحرة ابنها: عبد الله الصغير ملك غرناطة واخر ملوك بني الأحمر لمّا سقطت غرناطة (الأندلس) وذلك لمّا بكى كالنساء وهو يُلقى النظرة الأخيرة على قمّة الجبل على غرناطة عاصمة ملكه.. وبما أنّ التاريخ يعيد نفسه أحيانا وأنّ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/09/09

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لا أحد عاقل يتوقع أن تتوقف نيران عدوان الاحتلال ، ولا أن يعود كيان الاحتلال إلى حرب الإبادة على ا
07:00 - 2025/11/03
في زمن تتسابق فيه الشاشات على بثّ صور الموت في أماكن مختارة من العالم، يقف السودان، ذاك الجسد  ال
07:00 - 2025/11/03
لأوّل مرّة يعترضني دون بدلته الرسميّة كسائق لأحدِ الرؤساء المديرين العامّين لِمؤسّسة عموميّة كبير
07:00 - 2025/11/02
 يعتبر المقاوم حسن بن عبد العزيز الورداني من أبرز المقاومين الذين عملوا بكل وطنية وجدّية لفائدة ا
07:00 - 2025/11/02
د. محمد الصادق بوعلاق دكتور مهندس، باحث في مجال الفكر الإسلامي
07:00 - 2025/11/02
يطلق أكاذيبه ويبتلعها فى نفس واحد ، إنه الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» الذى لا يغلق فمه أبدا ، ور
07:00 - 2025/10/27
كان  ارتداءُ الشعرِ المستعار "الباروكة" في بريطانيا و الدول الغربيّة يقتصر  على فئة مُعيّنة،   كر
07:00 - 2025/10/27