أقلام الشروق

  بقلم: السيد حمادي عوينة باحث في التاريخ 

تفضلنا أيّام عن ذكرى مجزرة المتلوي والمظيلة يومي 4 و5 مارس 1937 والتي كانت تمر لعقود دون إثارة أو وقوف عند أسبابها الموضوعية وت

«الرجل المري» عفوا.. لا.. لا..

تعتبر أسطورة «سيزيف" من أشهر الأساطير  الإغريقية. 

جاء في بلاغ للرئاسة التونسية ما يلي "دعت السلطات التونسية المختصة بأمر من رئيس الجمهورية قيس سعيّد، نائبة الأمين العام التي شار

بين واقعنا المثخن بجراح العشرية السوداء ومشاريع عصابة تريد العودة الى الكراسي التي سحبها من تحتهم الشعب، بدأت ازمة المواد الغذا

زعموا أنّ أحد الملوك كان يجمع كلّ شباب مملكته القادرين على حمل السلاحِ   في يومٍ مشهودٍ  فيجتمع  حشد كبير من الفتيان الأشداء أم

أثناء عملي الديبلوماسي على مدى  ثمان وثلاثين سنة كقنصل عام وقائم بالأعمال في كل من الجزائر العاصمة أو بالمملكة الأردنية وبفرنسا

تحية تليق بما ترون انه يليق بقيمتكم ومقامكم وبعد

يقول محمود درويش "أحيانًا يستيقظ الليل بداخلي، وليس بإمكاني عمل شيء سوى أن أكون قمرًا..."