أقلام الشروق

إني لا أزال أذكر ـ دوما ـ وبشيء من التأثر حادثتين طبعتا في مخيّلتي وأنا في أوج طفولتي.

رائف بن حميدة 

تكثر القلاقل وتتواصل حول المسار السياسي الذي تقطعه تونس وتسير إليه دونما إدراك شعبي فعلي وعملي شامل لروح هذا المسار رغم حقيقة ت

صورة الوضع كما أراها .

عندما كان بعض النوّاب في المجلس يتناولون ما طاب من الطعام، و يشربون ما نشّط و أيقظ من القهوة،  و ما لذَّ و أنعش من العصير و الم

لا تزال قضية هجرة الكفاءات في صدارة اهتمام المجتمع التونسي، نخبا سياسية داخل منظومة الحكم وخارجه، وفضاءً عاما، خبراء وملاحظين.<

أخيرا...

عندما نتحدث عن العدل الاجتماعي أساسا فإننا نتحدث في نفس الوقت عن العدالة التوزيعية والعدالة التنموية والعدالة الاجتماعية والعدا

«كانوا سبعة رجال... تسابقوا على الموت... أقدامهم عليت فوق رقبة الجلاد... وصاروا مَثل يا خال ...

لعل مرحلة ما بعد 25 جويلية الإستثنائية، تحمل معها كل الإجراءات ذات الدلالات والمعاني الإستثنائية, ومن القوانين التاريخية في الم