ثقافة و فنّ

قدّمت القنوات التونسية وخاصّة منها التلفزة الوطنية في شهر رمضان باقة من الأعمال الدرامية تناولت مواضيع تاريخية واجتماعية وكوميد

 

أكّدت المايسترو الفلسطينية لامار الياس خلال قيادتها للأركستر السمفوني بمقرين في حفل سمفونية فريق الشعب، أن الأمل بتحرير فلسطين

«إن دور الكاتب لا يخلو من المهام الصعبة.

في الحقيقة في كلّ مرة يثار موضوع التطبيع الأكاديمي في تونس أشعر بارتباك كبير  وحيرة ، ففي كلّ مرة يثار هذا الموضوع تقوم الدّنيا

لا متعة في الدنيا  تضاهي متعة جلوس  يوسف و زعرة على هذا الجدار الأثري الروماني ...

«بأي حالٍ عُدت يا عيد؟».

خريف 1987, كنتُ شابًّا يتوقّد حماسة, تخلّص للتّوّ وبأعجوبةٍ من معاطف غيلان القيروان والمدرسة الصّوفيّة الصّارمة، إثر نجاحي بتفو

يولدُ المرء حرّا: عاريا من أيّ قناع، وخاليا من أيّ معنى.

لم يعد للعيد الصغير ولا الكبير وهجه الذي كان...لكن للذاكرة حديث آخر...