ثقافة و فنّ

أصدرت  إقبال ميعادي إصدارها الأوّل  «دحة و شكرية» وهو كتابة في الهزل  لأحداث دارت بالجنوب التونسي ،كُتبت باللغة العامية  وصدّرت

الإهداء: إلى أرواح التلاميذ/الشهداء الذي ارتقوا في غفلة منا واستردت ا لمزونة برحيلهم حقها في البكاء..!

تونس – «الشروق»:

تونس –الشروق-

بعد دورة أولى ناجحة حقّقت فيها التميز تنطلق الدورة الثانية من مهرجان مساكن لفيلم التراث بأكثر عزم من أجل تأكيد ما ميز هذا المهر

" ...يده في يد أبيه، يوسف البريء من دم الوقت لا شيء يطمر رنين ضحكته أو يخفيه.

بين فاجعة وأخرى ننزل شبرا في الوجع ، ويتعمّق الجرح ، فالأحزان تطرق بابنا ومصابنا يُؤرّخ وقد تحوّلت المؤسسة التربوية  من حقل خصي

يعتقد الكثير من الكتّاب العرب، أنّ أدب الخيال العلمي، أدب حديث ومتأخر عن بقيّة المدارس الأدبيّة.

«مازالت شجرة الزيتون سيدة السفوح بظلّها تغطّي ساقها ولا تخلع أوراقها أمام العاصفة...تقف كأنها حالمة وتجلس كأنها واقفة»...

حين فرغ خزّان رشّاشه وقف فوق الخراب العميم، وصفّق بيدين داميتين. أشعل سيجارة ثمّ تقيّأ عشرين قطرا عربيّا ونيفا.