قصـة ....قطار السادسة صباحا
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/21
طفق يذرع رصيف المحطة جيئة وذهابا غير عابئ بزخّات مطر تراقصها موجات ثبّت يديه داخل جيبي معطفه الجلدي الطويل بطربوش فضفاض يغطي جزءا كبيرا من سوف لن يباغته قطار السادسة صباحا ببروزه بين تلّتين هناك على بعد كيلومترين منحرفا نحو المحطّة كأنما ينفرج عنه الجبل، قبل أن يطلق صفيرا متموّجا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/21
طفق يذرع رصيف المحطة جيئة وذهابا غير عابئ بزخّات مطر تراقصها موجات ثبّت يديه داخل جيبي معطفه الجلدي الطويل بطربوش فضفاض يغطي جزءا كبيرا من سوف لن يباغته قطار السادسة صباحا ببروزه بين تلّتين هناك على بعد كيلومترين منحرفا نحو المحطّة كأنما ينفرج عنه الجبل، قبل أن يطلق صفيرا متموّجا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/21