إذاعة صفاقس تتبرأ من "المعلم الجلاد" وتوضّح
تاريخ النشر : 10:09 - 2019/03/13
على اثر ما تمّ ترويجه حول انتماء "المعلم الجلاد" الذي اعتدى جنسيّا على 20 من تلاميذه ونسب خطأ لإذاعة صفاقس ، وافانا مدير الإذاعة مبروك المعشاوي بالبيان التالي :
يتم الترويج في المدة الأخيرة إلى انتماء "المعلم" بإحدى المدارس الابتدائية بالجهة والمتهم بالتحرش بفلذات أكباد من تلاميذه، إلى إذاعة صفاقس .
لذا يهمّنا أن نوضّح ما يلي:
1. استنكارنا الشديد لمثل هذه الجرائم وتنديدنا بها.
2. أن المتّهم تعامل مع إذاعة صفاقس لفترة محدودة من الزمن بين منتصف 2016 و الثلاثية الأولى من سنة 2017 وذلك باعتباره منتجا خارجيا لا غير، بعد استظهاره بترخيص مسبق من إدارته وهي من شروط التعامل مع الإذاعة.. وعليه فإنّه لا ينتمي إلى أسرة الإذاعة القارة كما وقع الترويج إليه..
3. نهيب بكل المتدخلين في المجال الإعلامي على المسموع والمرئي والمنصات الالكترونية التي تتداول الخبر التثبّت ممّا يُنشَرُ من أخبار والعودة إلى أصحابها.
ومن المعلوم ان " الشروق اون لاين" كانت قد أبرزت في عددها اليوم تبرأ كل من العاملين في القطاع الإعلامي والتربوي من سلوك هذا المعلم الذي يخضع للتحقيقات باعتبار أن عدد الضحايا قابل للزيادة وفق ما ستؤكده أو تنفيه الأبحاث .
على اثر ما تمّ ترويجه حول انتماء "المعلم الجلاد" الذي اعتدى جنسيّا على 20 من تلاميذه ونسب خطأ لإذاعة صفاقس ، وافانا مدير الإذاعة مبروك المعشاوي بالبيان التالي :
يتم الترويج في المدة الأخيرة إلى انتماء "المعلم" بإحدى المدارس الابتدائية بالجهة والمتهم بالتحرش بفلذات أكباد من تلاميذه، إلى إذاعة صفاقس .
لذا يهمّنا أن نوضّح ما يلي:
1. استنكارنا الشديد لمثل هذه الجرائم وتنديدنا بها.
2. أن المتّهم تعامل مع إذاعة صفاقس لفترة محدودة من الزمن بين منتصف 2016 و الثلاثية الأولى من سنة 2017 وذلك باعتباره منتجا خارجيا لا غير، بعد استظهاره بترخيص مسبق من إدارته وهي من شروط التعامل مع الإذاعة.. وعليه فإنّه لا ينتمي إلى أسرة الإذاعة القارة كما وقع الترويج إليه..
3. نهيب بكل المتدخلين في المجال الإعلامي على المسموع والمرئي والمنصات الالكترونية التي تتداول الخبر التثبّت ممّا يُنشَرُ من أخبار والعودة إلى أصحابها.
ومن المعلوم ان " الشروق اون لاين" كانت قد أبرزت في عددها اليوم تبرأ كل من العاملين في القطاع الإعلامي والتربوي من سلوك هذا المعلم الذي يخضع للتحقيقات باعتبار أن عدد الضحايا قابل للزيادة وفق ما ستؤكده أو تنفيه الأبحاث .