بقلم: عبد الجليل المسعودي

وجه آخر  ‏من أبرز الوجوه السياسية  ليس فقط في بلاده  المغرب بل في المغرب العربي الكبير والبلاد العربية قاطبة ، ينسحب بعد عمر حا

في هذه الأوقات المضطربة العصيبة التي  فرضتها جائحة لم تكن منتظرة ولا مسبوقة، يبحث المواطن  تلقائيا عمّا يبدد خوفه وحيرته  ويعيد

قد تطول أزمة الكورونا وقد تقصر، لكن هناك درس يجب استنتاجه منذ الآن، وهو انه لا يوجد أقوى وانجع لمجابهة الأوبئة والكوارث من السل

قد تطول أزمة الكورونا وقد تقصر، لكن هناك درس يجب استنتاجه منذ الآن، وهو انه لا يوجد أقوى وانجع لمجابهة الأوبئة والكوارث من السل

في زمن العولمة هذا كل حادث يأخذ بعدا كونيّا، ويصبح سريعا شأنا إنسانيا.

في إطار تجددها المتواصل الذي دأبت عليه منذ تأسيسها تكريسا للمبدإ القائل إن  الذي لا يتقدم يتأخّر حتما، تصدر جريدة الشروق اليوم

كان لابد على رئيس الحكومة أن يتوخى الاستجابة السليمة وأن يقوم برد فعل سياسي دون التهويل الذي يزيد من حالة الهلع والذعر السائدة.

أحد السياسيين الفرنسيين وأظنّه الوزير تيار (Adolphe Thiers) قال هذه المقولة التي انتشرت سريعا واشتهرت لصحّتها وبلاغتها، قال: «أ

إشراف قيس سعيّد اليوم على أول مجلس وزراء لحكومة إلياس الفخفاخ بعد إحرازها ثقة البرلمان حدث في ظاهره تكريس للدستور وفي باطنه انق

إشراف قيس سعيّد اليوم على أول مجلس وزراء لحكومة إلياس الفخفاخ بعد إحرازها ثقة البرلمان حدث في ظاهره تكريس للدستور وفي باطنه انق