الجامعة الوطنية للنقل بمنظمة الاعراف تطلب لقاء عاجلا مع رئيس الحكومة
تاريخ النشر : 14:42 - 2018/09/19
طالبت الجامعة الوطنية للنقل (منظمة الاعراف)، بعقد لقاء عاجل مع رئيس الحكومة يوسف الشاهد لبحث حزمة اتفاقيات عالقة مع الحكومة ادت الى تضرر قطاع النقل وبلوغه مرحلة الافلاس قبل لجوئها الى تحرك شامل.
وقال النائب الاول لرئيس الجامعة معز السلامي، في تصريح لـ(وات) "ان الجامعة والحكومة وقعتا اتفاقا في6 أفريل 2016 تضمن زهاء 11 بندا لم يتحقق منه سوى نقطة واحدة وتتعلق بزيادة في تعريفه النقل العمومي المشترك (سيارات الاجرة واللواج.)".
واضاف ان مطالب الجامعة ليست فيها اي انعكاسات مالية على الدولة وان الجامعة تتفهم المشاكل التي يمر بها الاقتصاد الوطني في المرحلة الحالية بل هي نقاط رقابية ولوجستية لضمان سير القطاع واحكام التنسيق بين المتدخلين.
ولاحظ ان قطاع النقل الخاص يوظف زهاء 100 الف شخص من بينهم 60 الف ناقل عمومي للاشخاص الى جانب شركات تعمل في مجال نقل البضائع والنقل البحري والجوي
و بينت الجامعة الوطنية ان الغرف النقابية الوطنية عقدت يوم 13 سبتمبر 2018 اجتماعا لتدارس تقدم ملف اتفاقها مع الطرف الحكومي واعتبر المشاركون في الاجتماع ان سلطة الاشراف وبعض الادارات الاخرى تتعامل مع القطاع "بعدم جدية".
طالبت الجامعة الوطنية للنقل (منظمة الاعراف)، بعقد لقاء عاجل مع رئيس الحكومة يوسف الشاهد لبحث حزمة اتفاقيات عالقة مع الحكومة ادت الى تضرر قطاع النقل وبلوغه مرحلة الافلاس قبل لجوئها الى تحرك شامل.
وقال النائب الاول لرئيس الجامعة معز السلامي، في تصريح لـ(وات) "ان الجامعة والحكومة وقعتا اتفاقا في6 أفريل 2016 تضمن زهاء 11 بندا لم يتحقق منه سوى نقطة واحدة وتتعلق بزيادة في تعريفه النقل العمومي المشترك (سيارات الاجرة واللواج.)".
واضاف ان مطالب الجامعة ليست فيها اي انعكاسات مالية على الدولة وان الجامعة تتفهم المشاكل التي يمر بها الاقتصاد الوطني في المرحلة الحالية بل هي نقاط رقابية ولوجستية لضمان سير القطاع واحكام التنسيق بين المتدخلين.
ولاحظ ان قطاع النقل الخاص يوظف زهاء 100 الف شخص من بينهم 60 الف ناقل عمومي للاشخاص الى جانب شركات تعمل في مجال نقل البضائع والنقل البحري والجوي
و بينت الجامعة الوطنية ان الغرف النقابية الوطنية عقدت يوم 13 سبتمبر 2018 اجتماعا لتدارس تقدم ملف اتفاقها مع الطرف الحكومي واعتبر المشاركون في الاجتماع ان سلطة الاشراف وبعض الادارات الاخرى تتعامل مع القطاع "بعدم جدية".