أوضاع كارثية وقاسية للتونسين العالقين في مطارات العبور
تاريخ النشر : 21:12 - 2020/04/07
تلقت الشروق أون لاين بيانا من الجمعية الدولية للدفاع عن حقوق الانسان والاعلام يتعلق لاوضاع مئات التونسيين العالقين بمطارات العبور بالدول الافريقية على غرار مطاري القاهرة والمغرب هذا نصه:
تتابع الجمعية الدولية للدفاع عن حقوق الانسان والاعلام بقلق كبير اوضاع التونسيين العالقين بدول الساحل و جنوب الصحراء بعد المكالمات التي تلقاها الخط المفتوح الذي وضعته على ذمتهم منذ الثاني من افريل الجاري و اذ تحي الجمعية مبادرة وزارة الخارجية التونسية حسب المذكرة الصادرة في الغرض بتاريخ الثامن و العشرين من شهر مارس من سنة 2020 و المتعلقة بتعبئة كل الامكانيات المتاحة لدى بعثاتنا الديبلوماسية الممثلة للدولة التونسية بالقارة الافريقية لتسهيل عودة التونسيين العالقين بهذه الدول الى بلادهم فإنها تنبه الى خطورة اوضاع عشرات التونسيين العالقين بمطارات العبور وخاصة مطارات القاهرة والدار البيضاء.
وحسب افادات بعض التونسيين الذين تلقت الجمعية الدولية للدفاع عن حقوق الانسان و الاعلام، لا يتلقى هؤلاء اي مساعدة من السلطات المحلية ما اضطر العديد منهم الى قضاء فترات العبور في المطارات المذكورة في ظروف قاسية.
وتناشد الجمعية الدولية للدفاع عن حقوق الانسان والاعلام الدولة التونسية التدخل العاجل لإجلاء التونسيين في القارة الافريقية بشكل عاجل كما تضع الجمعية على ذمة وزارة الخارجية كل المعطيات المتعلقة بالخط الذي وضعنه على ذمة التونسيين بالخارج.
تلقت الشروق أون لاين بيانا من الجمعية الدولية للدفاع عن حقوق الانسان والاعلام يتعلق لاوضاع مئات التونسيين العالقين بمطارات العبور بالدول الافريقية على غرار مطاري القاهرة والمغرب هذا نصه:
تتابع الجمعية الدولية للدفاع عن حقوق الانسان والاعلام بقلق كبير اوضاع التونسيين العالقين بدول الساحل و جنوب الصحراء بعد المكالمات التي تلقاها الخط المفتوح الذي وضعته على ذمتهم منذ الثاني من افريل الجاري و اذ تحي الجمعية مبادرة وزارة الخارجية التونسية حسب المذكرة الصادرة في الغرض بتاريخ الثامن و العشرين من شهر مارس من سنة 2020 و المتعلقة بتعبئة كل الامكانيات المتاحة لدى بعثاتنا الديبلوماسية الممثلة للدولة التونسية بالقارة الافريقية لتسهيل عودة التونسيين العالقين بهذه الدول الى بلادهم فإنها تنبه الى خطورة اوضاع عشرات التونسيين العالقين بمطارات العبور وخاصة مطارات القاهرة والدار البيضاء.
وحسب افادات بعض التونسيين الذين تلقت الجمعية الدولية للدفاع عن حقوق الانسان و الاعلام، لا يتلقى هؤلاء اي مساعدة من السلطات المحلية ما اضطر العديد منهم الى قضاء فترات العبور في المطارات المذكورة في ظروف قاسية.
وتناشد الجمعية الدولية للدفاع عن حقوق الانسان والاعلام الدولة التونسية التدخل العاجل لإجلاء التونسيين في القارة الافريقية بشكل عاجل كما تضع الجمعية على ذمة وزارة الخارجية كل المعطيات المتعلقة بالخط الذي وضعنه على ذمة التونسيين بالخارج.