التشبيهُ الخاطئُ

 التشبيهُ الخاطئُ

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17


اعترضني كلبٌ و ديكٌ غاضبين حانقين، و رمقاني بنظرة تنم عن استياء و لوم و عتاب. أَردت أن أَستدرجهما للحديث علَّني أَضفر بإجابة تُبدد حيرتي من تصرفاتهما، فلا أتذكر أَنني آذيت أحدا منهما بيدي أو لساني. بادرتهما بالتحية فلم يرُدّا بأحسن منها ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الإهداء: إلى الشهداء أكرم ما في الدنيا وأنبل بني البشر،وإلى الشرفاء الأحرار وزينة الحياة،وبناة ال
07:00 - 2024/03/24
لا شك أن المقاومة في #فلسطين بتاريخها الضخم على مدى قرن، وبتعدد تجاربها وأنماطها ومشاربها ومرجعيا
08:34 - 2024/03/18
  الحلقة الأولى: طوفان الأقصى يعرّي إدارة التوحّش الجديدة
08:34 - 2024/03/18
الإعلام كما هو معلوم له عدة أهداف، منها أهداف أخبارية، تثقيفية، ترفيهية وتوجيهية، وجميع هذه الأهد
08:34 - 2024/03/18
تنتهي الابادة الجماعية المادية بالشهادة، فبم يا ترى تنتهي الإبادة الروحية!
22:13 - 2024/03/14
للمتوسط أهميته العظمى من جميع النواحي، الإقتصادية، والإستراتيجية، ومن خلال ذلك أصبح الإهتمام السي
08:59 - 2024/03/11