-
00:03مجلس نواب الشعب: الإقتطاع من منح 14 نائبا
20 أفريل 2018 -
23:46الرئيس السوداني يعفي وزير الخارجية إبراهيم الغندور من منصبه
19 أفريل 2018 -
23:30الكاف: قائمة الجبهة الشعبية ببلدية الكاف تعرف ببرنامجها الانتخابي لدى المتساكنين
19 أفريل 2018 -
23:08الماريغوانا علاج للصرع؟
19 أفريل 2018 -
22:26إخلاء مبنى الخارجية الروسية في موسكو
19 أفريل 2018 -
22:12استنفار في الجزائر بسبب حنّاء قتلت 59 شخصا في ليبيا!
19 أفريل 2018 -
21:47''أكتيا تونس'' تحدث تطبيقة جوالة لفائدة المسافرين على خطوط الجهويّة ببنزرت
19 أفريل 2018 -
21:30في حفل كبير في نادي ضباط أبوظبي.. توزيع جوائز الدورة الأولى لمسابقة "فوشيا"
19 أفريل 2018 -
21:29الداخلية السعودية: "استشهاد رجال أمن بإطلاق نار في عسير"
19 أفريل 2018 -
21:19وزارة التربية تلوح باقتطاع 6 أيام من أجور الاساتذة
19 أفريل 2018 -
20:46زميل إبراهيموفيتش يعارض مشاركته بالمونديال
19 أفريل 2018 -
20:41بنزرت الجنوبية: مجهولون يحاولون اختطاف تلميذ من أمام مدرسته
19 أفريل 2018 -
20:20السنيغال: الشرطة تطلق قنابل الغاز على محتجين على اقتراح بتعديل الدستور
19 أفريل 2018 -
19:58اولاد حفوز: العثور على جثة امرأة متفحمة في بئر
19 أفريل 2018 -
19:47وزير العدل يشرف على موكب توسيم وتعليق الشارات لعدد من إطارات وأعوان السجون
19 أفريل 2018 -
19:36قرقنة: وحدات الحرس البحري تنقذ 91 حارقا تونسيا من الغرق
19 أفريل 2018 -
19:20بهدف سرقة المازوط: منحرفون يعتدون على محطة الارتال بالقصر ويهددون الاعوان
19 أفريل 2018 -
19:08مكتب البرلمان يوجه أسئلة كتابية إلى عدد من أعضاء الحكومة
19 أفريل 2018


ما من شك في أن العرب يرغبون في تحرير فلسطين. لكنهم حتى الآن بقوا يراوحون مكانهم لأنهم لم يرصوا صفوفهم ولم يحسموا أمرهم. فهم لم يقدروا على الحرب. ولم يعرفوا كيف يطرقون باب السلام. والآن -بعد كل هذه العقود الطويلة والتجارب المريرة- فقد حان الوقت لتوخي استراتيجية واضحة المعالم واتباع خطة مدروسة بعيدا عن الشعارات الرنانة والمواقف الارتجالية والعواطف الفياضة والخطب الجوفاء والعمل على مدى متوسط. فالحكومات عليها أن تقتنع نهائيا بأن اسرائيل غير جادة في مسار التسوية السلمية وتأسيسا على ذلك تجهيز الجيوش والحرص على الإبقاء على جاهزيتها القتالية وتطورها التقني وإنتاج ما أمكن من المعدات والوسائل بطاقات ذاتية وبالتعاون العلمي مع البلدان الشقيقة والصديقة التي يمكنها مد يد المساعدة على ذلك وخاصة تطوير القدرات الصاروخية التي لها إمكانية إصابة أهداف بمناطق العدو وإيقاع ضربات مؤلمة ومؤثرة نفسيا وماديا وحربيا به وقد أثبتت حرب الخليج الثانية إمكانية حصول ذلك. كما أثبتت أزمة الصواريخ الكورية الشمالية والخلاف الذي أثارته مع الادارة الأمريكية أهمية هذا السلاح. وهو أمر يحتمه التفوق العسكري لسلاح الجو الاسرائيلي عددا ونوعية على ما تملكه سائر الجيوش العربية. أما الشعوب العربية فعليها الانضباط في حياتها اليومية والإقبال على العمل بكل حماس وجدية ورفع إنتاجيتها وتحسين صورتها إزاء باقي الشعوب وتطوير علاقاتها الخارجية لكسب المساندة لقضيتها العادلة. حتى إذا جاء اليوم الموعود يمكنها الحصول على مساندة أغلبية الأصوات في المحافل الدولية. واسرائيل التي تتابع الأوضاع العربية سوف تغير موقفها إزاءنا وسوف تحترمنا لو اتبعنا خططا موضوعية وسلكنا سبل العلوم وقطعنا مع الأفكار الرجعية ونبذنا ما يفرقنا وابتعدنا عن الأوهام والأحلام التي لا تنفعنا في شيء. بل تجرنا الى الوراء وتجعل العدو يسبقنا بأشواط في ميدان العلوم والحضارة. وإن رفع هذه التحديات لا يكون في ساحة الحرب بقدر ما يكون على مستوى الحياة اليومية والأخذ بأسباب التطور وتغيير العقليات. ويجب على العرب أن يتجهوا نحو المستقبل بدل العيش على تكرار أمجاد الماضي وكأنهم مشدودون إلى المتاحف. وإن ماضيهم الحضاري يصلح لتشجيعهم وإكسابهم الثقة في أنفسهم وإقناعهم بأنه ما من مستحيل متى توفرت الإرادة والتصميم. إن التاريخ يعيد نفسه. فكما مرت عليهم فترات من التأخر والسبات يمكنهم إعادة أمجادهم بأيديهم وانتزاع مكانتهم بين الأمم خاصة أن لهم من الطاقات البشرية والمخزون الطاقي والثروات الطبيعية والطاقات المتجددة ما يجعلهم في وضعية أحسن من بعض البلدان الناهضة صناعيا واقتصاديا. لقد حان الوقت لتحقيق المعجزة خاصة بعدما استعادت بعض الشعوب التحكم في مصيرها وأصبحت في مكانة تبوئها للعب دور القاطرة في المنطقة.





ما من شك في أن العرب يرغبون في تحرير فلسطين. لكنهم حتى الآن بقوا يراوحون مكانهم لأنهم لم يرصوا صفوفهم ولم يحسموا أمرهم. فهم لم يقدروا على الحرب. ولم يعرفوا كيف يطرقون باب السلام. والآن -بعد كل هذه العقود الطويلة والتجارب المريرة- فقد حان الوقت لتوخي استراتيجية واضحة المعالم واتباع خطة مدروسة بعيدا عن الشعارات الرنانة والمواقف الارتجالية والعواطف الفياضة والخطب الجوفاء والعمل على مدى متوسط. فالحكومات عليها أن تقتنع نهائيا بأن اسرائيل غير جادة في مسار التسوية السلمية وتأسيسا على ذلك تجهيز الجيوش والحرص على الإبقاء على جاهزيتها القتالية وتطورها التقني وإنتاج ما أمكن من المعدات والوسائل بطاقات ذاتية وبالتعاون العلمي مع البلدان الشقيقة والصديقة التي يمكنها مد يد المساعدة على ذلك وخاصة تطوير القدرات الصاروخية التي لها إمكانية إصابة أهداف بمناطق العدو وإيقاع ضربات مؤلمة ومؤثرة نفسيا وماديا وحربيا به وقد أثبتت حرب الخليج الثانية إمكانية حصول ذلك. كما أثبتت أزمة الصواريخ الكورية الشمالية والخلاف الذي أثارته مع الادارة الأمريكية أهمية هذا السلاح. وهو أمر يحتمه التفوق العسكري لسلاح الجو الاسرائيلي عددا ونوعية على ما تملكه سائر الجيوش العربية. أما الشعوب العربية فعليها الانضباط في حياتها اليومية والإقبال على العمل بكل حماس وجدية ورفع إنتاجيتها وتحسين صورتها إزاء باقي الشعوب وتطوير علاقاتها الخارجية لكسب المساندة لقضيتها العادلة. حتى إذا جاء اليوم الموعود يمكنها الحصول على مساندة أغلبية الأصوات في المحافل الدولية. واسرائيل التي تتابع الأوضاع العربية سوف تغير موقفها إزاءنا وسوف تحترمنا لو اتبعنا خططا موضوعية وسلكنا سبل العلوم وقطعنا مع الأفكار الرجعية ونبذنا ما يفرقنا وابتعدنا عن الأوهام والأحلام التي لا تنفعنا في شيء. بل تجرنا الى الوراء وتجعل العدو يسبقنا بأشواط في ميدان العلوم والحضارة. وإن رفع هذه التحديات لا يكون في ساحة الحرب بقدر ما يكون على مستوى الحياة اليومية والأخذ بأسباب التطور وتغيير العقليات. ويجب على العرب أن يتجهوا نحو المستقبل بدل العيش على تكرار أمجاد الماضي وكأنهم مشدودون إلى المتاحف. وإن ماضيهم الحضاري يصلح لتشجيعهم وإكسابهم الثقة في أنفسهم وإقناعهم بأنه ما من مستحيل متى توفرت الإرادة والتصميم. إن التاريخ يعيد نفسه. فكما مرت عليهم فترات من التأخر والسبات يمكنهم إعادة أمجادهم بأيديهم وانتزاع مكانتهم بين الأمم خاصة أن لهم من الطاقات البشرية والمخزون الطاقي والثروات الطبيعية والطاقات المتجددة ما يجعلهم في وضعية أحسن من بعض البلدان الناهضة صناعيا واقتصاديا. لقد حان الوقت لتحقيق المعجزة خاصة بعدما استعادت بعض الشعوب التحكم في مصيرها وأصبحت في مكانة تبوئها للعب دور القاطرة في المنطقة.




-
00:03مجلس نواب الشعب: الإقتطاع من منح 14 نائبا
20 أفريل 2018 -
23:46الرئيس السوداني يعفي وزير الخارجية إبراهيم الغندور من منصبه
19 أفريل 2018 -
23:30الكاف: قائمة الجبهة الشعبية ببلدية الكاف تعرف ببرنامجها الانتخابي لدى المتساكنين
19 أفريل 2018 -
23:08الماريغوانا علاج للصرع؟
19 أفريل 2018 -
22:26إخلاء مبنى الخارجية الروسية في موسكو
19 أفريل 2018 -
22:12استنفار في الجزائر بسبب حنّاء قتلت 59 شخصا في ليبيا!
19 أفريل 2018 -
21:47''أكتيا تونس'' تحدث تطبيقة جوالة لفائدة المسافرين على خطوط الجهويّة ببنزرت
19 أفريل 2018 -
21:30في حفل كبير في نادي ضباط أبوظبي.. توزيع جوائز الدورة الأولى لمسابقة "فوشيا"
19 أفريل 2018 -
21:29الداخلية السعودية: "استشهاد رجال أمن بإطلاق نار في عسير"
19 أفريل 2018 -
21:19وزارة التربية تلوح باقتطاع 6 أيام من أجور الاساتذة
19 أفريل 2018 -
20:46زميل إبراهيموفيتش يعارض مشاركته بالمونديال
19 أفريل 2018 -
20:41بنزرت الجنوبية: مجهولون يحاولون اختطاف تلميذ من أمام مدرسته
19 أفريل 2018 -
20:20السنيغال: الشرطة تطلق قنابل الغاز على محتجين على اقتراح بتعديل الدستور
19 أفريل 2018 -
19:58اولاد حفوز: العثور على جثة امرأة متفحمة في بئر
19 أفريل 2018 -
19:47وزير العدل يشرف على موكب توسيم وتعليق الشارات لعدد من إطارات وأعوان السجون
19 أفريل 2018 -
19:36قرقنة: وحدات الحرس البحري تنقذ 91 حارقا تونسيا من الغرق
19 أفريل 2018 -
19:20بهدف سرقة المازوط: منحرفون يعتدون على محطة الارتال بالقصر ويهددون الاعوان
19 أفريل 2018 -
19:08مكتب البرلمان يوجه أسئلة كتابية إلى عدد من أعضاء الحكومة
19 أفريل 2018
